حملة قفازات الحرير
يدعونا انسمبل كان لحلم متحف إسرائيل من جديد، والخروج إلى جولة تمثيلية تُظهر المتحف وتظهرنا كجمهور يتجول به بشكل مفاجئ وغير متوقع.
ستقوم الشخصيات الأربع للمتحف بمخالفة القصص المتجذرة التي تكوّن الهوية الجماعية- المحلية كما تنعكس من مقتنيات المتحف. إحدى الشخصيات هي قائدة(ليست ضابطة) في التربية ومعرفة البلاد والتي في جولة ثقافة يوم الأحد ستروي وبشكل أقل من عادي قصة الكارثة وإحياء الشعب اليهودي بكل مركباته الرمزية وآلياته العاطفية. شخصية إضافية هي حارسة والتي ستلفت انتباهنا إلى الاشخاص “الشفافين” الذين يعملون في المتحف وللعمل الشاق في الصيانة اليومية للـ”معبد العصري”.
وهكذا، خلف تصدعات القصص الكبيرة ستتسرب قصص الشخصيات الأربعة الشخصية، انتظار
الحوار المؤسساتي- المتحفي سيتفكك، ومن بين العروض وبينهم ستنتج مجموعة من اللحظات المثيرة للأفكار، المثيرة للغضب، الحزينة، المؤثرة والمسلية.
بعد ثلاثية الأعمال مشروع جنس، والتي تروي قصة الجسد الاسرائيلي وتم عرضها لأول مرة في 2013، يستمر أنسمبل كان في الاستئناف على اتفاقية العرض الأمامي. في حملة قفازات الحرير، عرض أصلي تم إنتاجه بشكل خاص لشهداء متحف إسرائيل وسيعرض للمرة الاولى في المهرجان، يخفي الانسمبل الحدود بين الممثل والجمهور، ويحوّل الجمهور إلى مشارك فعّال في التجربة المثيرة.
* مكان التجمع وبداية العرض – قاعة الدخول لمتحف إسرائيل
مسرحية واخراج: عيدو بورنشتاين/مخرج شريك: ميكي يونس/ فن التأليف المسرحي: طال ياحس/ إدارة فنية: شلومو ﭘـلسنر/ تلحين: كوبي ﭬـيتمان/ بمشاركة: استي زكهايم، طاليا منشيه وأرنون روزنتال
العرض التالي >< العرض السابق
- 6.6 الثلاثاء, 19:00لشراء التذاكر
- 9.6 الجمعة, 12:00لشراء التذاكر
- 13.6 الثلاثاء, 19:00لشراء التذاكر
- 16.6 الجمعة, 12:00لشراء التذاكر